صورة العرب في الغرب
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
صورة العرب في الغرب
أحضر لرسالة ماجستير في الاعلام " صورة العرب في السينما الأمريكية" فأحتاج لكتب حول الاعلام الغربي والأمريكي وصور العرب في كليهما وصورة العرب في الاعلام الاسرائيلي كذلك
adel- تاريخ التسجيل : 05/01/2011
الجنس : عدد المشاركات : 1
رد: صورة العرب في الغرب
1
اولا: اذكر هذه المعلومة
يُسيطر اليهود سيطرة تامة على شركات الانتاج السينمائي .
فشركة فوكس يمتلكها اليهودي ويليام فوكس
وشركة غولدين يمتلكها اليهودي صاموئيل غولدين
وشركة مترو يمتلكها اليهودي لويس ماير
وشركة اخوان وارنر يمتلكها اليهودي هارني وارنر وإخوانه
وشركة برامونت يمتلكها اليهودي هودكنسون
صورة العرب والمسلمين فى السينما العالمية
ولكن دعنا بداية نبين تلك الصورة التى رسمتها السينما العالمية ممثلة فى السينما الأمريكية والأوروبية والأسيوية للشخصية العربية. إن شركات السينما العالمية التى يهيمن عليها اليهود— كشركة فوكس القرن العشرين وكولومبيا والوارنر وجولدن ماير— نجحت فى نقل صورة مشوهة للشخصية العربية وذلك من خلال الأفلام العديدة التى أنتجتها، يقول أحمد رأفت بهجت فى جريدة الأسبوع الصادرة فى 27/9/1999م إن فيلم "علاء الدين" كان أكبر دليل على العداء الواضح تجاه العرب وكان العفريت الطيب الذى ظهر فى الفيلم يمثل رمزاً للولايات المتحدة. ويستعرض أحمد رأفت بهجت فى كتابه القيم (الشخصية العربية فى السينما العالمية) مجموعة من أفلام السينما الغربية، منها الفيلم المأخوذ من رواية "التعويذة" والذى يقدم صلاح الدين الأيوبى "كمهرج تحركه نزواته الشخصية...فهو الفارس المقنع الذى ينتحل شخصية أمير ليعالج ريتشارد قلب الأسد بهدف التقرب من شقيقته الحسناء". ويحرص فيلم "جنكيز خان" الذى قام بتمثيله الممثل المصرى العالمى عمر الشريف وقام بإخراجه المخرج اليهودى هنرى ليفين على أن "يقدم شاه خوارزم كشخصية شهوانية جبانة وحافلة بالطموح الهزيل والخداع المتأصل..فهو يتحالف مع يوماجا التتارى ليقود له جيشه فى مواجهة جنكيز خان.."
كما أن كل الأفلام التى تناولت الصحراء تهدف إلى إبراز الجوانب السلبية فى الشخصية العربية: فالشاب جميل فى فيلم "العرب" 1915م يكرس جل وقته فى سرقة القوافل ثم نكتشف بعد ذلك أنه ابن شيخ القبيلة.. ومحمود بارودى فى "بيللا دونا" (1923م) لا هدف له سوى تعاطى المخدرات فى أوكار الحشاشين.. ونشاهد فى فيلم "فى ظلال الحريم" (1928م) أميرا عربيا لا يتورع فى خطف أطفال صديقه بغرض إجبار والدتهم الأوروبية الحسناء على ممارسة الجنس معه. ويبين لنا أحمد رأفت بهجت أن المرشد المتطفل على سيدته البيضاء فى فيلم "الهمجى" (1933م) "لم يكن سوى "أمير لأحدى قبائل الصحراء"، وأن الفيلم الألماني "الحكيم" (1957م) بطولة الممثل الألماني الشهير اوتوفيلهلم فيشر يصور مدينة إدفو فى صعيد مصر كقرية "صغيرة ترزخ..فى جو من الفقر والقذارة..والفلاحون ملابسهم زرقاء غير نظيفة..صور البؤس والشقاء أكثر وضوحا فى وجوه الأطفال الذين يلعبون فى التراب تحت الشمس".
وتجدر الإشارة أن فيلم "الخروج" الذى تم إنتاجه عام 1960م يصور العرب القساة وهم يقتلون فتاة يهودية دون العشرين. أما فيلم "الريشات الأربع" فقد أنتج خصيصا لمهاجمة الثورة المهدية التى قادها الإمام المهدى فى السودان، ويؤكد أحمد بهجت أن فيلم "الخرطوم" الذى أنتج عام 1963م "يعد بحق أقوى الجرعات الهجومية الموجهة ضد الثورة المهدية والإسلام ورغم أن تصويره تم فى مصر والسودان ... إلا أنه منع من العرض فى جميع أنحاء العالم العربى"، وأن فيلم لورنس العرب" بطولة عمر الشريف والذى أخرجه ديفيد لين يصور عرب الشرق الأوسط للعالم على "أنهم جهلة وخدم وشحاذون... وعلى أنهم قتلة يقتل بعضهم بعضاً، وبخلاء لا يقدمون الطعام لضيوفهم. وربما يتذكر القارئ فيلم "الأحد الأسود" (إنتاج عام 1977م) حيث نرى إسرائيليا يلعب دور البطولة فى مواجهة حفنة من العرب الأشرار الإرهابيين الذين يسعون لقتل متفرجى كرة البيسبول بما فيهم الرئيس الأمريكى.
وقد يفسر البعض هذا العداء للعرب والمسلمين بالصراع العربى- الإسرائيلى الذى بلغ ذروته خلال حكم الزعيم الراحل جمال عبد الناصر وامتد حتى توقيع اتفاقية كامب ديفيد فى عهد الرئيس الراحل أنور السادات. وربما أعتقد البعض أن هذا العداء السينمائى سوف ينحصر فى الثمانينات والعقود التالية بيد أن هذا الاعتقاد يجانبه الصواب لأن الفترة التى تلت اتفاقية السلام شهدت أفلاما تتسم بالعداء المحكم كما سنبين فى مقال آخر
تناولنا فى المقال السابق نظرة السينما العالمية للعرب والمسلمين فى الفترة التى سبقت استقلال البلاد العربية من الاستعمار الأجنبي وحتى توقيع اتفاقية السلام مع إسرائيل فى كامب ديفيد الأمريكية، وفى هذا المقال نتطرق لطبيعة الأفلام السينمائية التى أنتجتها السينما العالمية فى الثمانينيات وما بعدها. كما سنشير فى عجالة إلى دور الأفلام التسجيلية فى تشويه صورة العالم الإسلامى والعربى.
لم تغير السينما الأمريكية فى الثمانينيات وما بعدها من موقفها وعدوانيتها تجاه العرب والمسلمين. لقد قام جاك شاهين بإعداد دراسة فى دورية علمية هى مجلة الأكاديمية الأمريكية للسياسة والعلوم الاجتماعية، وهذه الدراسة ترتكز على أكثر من تسعمائة فيلم يصور فيها العرب كأشخاص بلا رحمة ومتخلفين وإرهابيين ومتعصبين دينيا. كما قدم لنا جاك شاهين مجموعة من هذه الأفلام فى مقاله بمجلة العربى الصادرة قى يوليو 1988م. ففى فيلم "يا الهى! أيها الشيطان" (1984م) " يرى المشاهدون جورج بيرنز- الشيطان- يفخر بأن ياسر عرفات ما هو إلا أحد أتباعه". وفى فيلم "حريق سانت بالمو" (1985م) يتم تصوير العرب "على أنهم من ذوى الميول الجنسية الشاذة، وممن يروجون الكوكايين"، وفيلم "مسألة ليست صغيرة" (1985م) يعمل على "تعزيز صورة الشيوخ العرب الذين يقومون بمطاردة الفتيات العذارى"، وفيلم "عودة إلى المستقبل" (1985م) يدور حول "إرهابيين ليبيين يقومون بشراء قطع غيار للعبة (الفليبرز)، ظانين أنها ستساعدهم فى صناعة قنبلة نووية". وفى فيلم "سائق خاص" (1986م) نرى اللص المحتال "وهو يقوم بتوجيه الإهانات للشيخ، وإطلاق التعليقات الساخرة عليه، مثل "صاحب الرأس المغطاة بالمنشفة" و"راكب الجمال" و"كوم من الزبالة"، ويختم تعليقاته الساخرة بقوله:"إن الريح الذى تخرجه الجمال من مؤخراتها تجعلنى أفقد السيطرة على أعصابى." أما أفلام التسعينيات فإنها لا تقدم العرب إلا كإرهابيين يسعون إلى سفك الدماء وتدمير الحضارات وتدبير الانفجارات كما الحال فى فيلم "أكاذيب حقيقية" (إنتاج 1994م). أما أحداث فيلم "الحصار" (إنتاج 1998م) فتبدأ بالقبض على أحد العرب المشتبه فى تورطه فى بعض التفجيرات فى أمريكا.
والغريب أن السينما الأسيوية ساهمت أيضا فى تشويه صورة العرب والمسلمين. ويرى محمد حسنين فى مقاله بمجلة العربى الصادرة فى مارس 1989م أن السينما الأسيوية "لم تجد إلا العرب لتهزأ بهم وتسخر منهم، وكأنه ليس هناك سوى العرب ضحية لكل ناعق "، ففى فيلمPenoy Balut الذى كان يعرض فى الفلبين، "يصور العرب شاذين ساديين": وفى مشهد من مشاهد الفيلم "تنزعج الفتاة لمنظر العربى الكريه عندما تراه،..وتحاول أن توهمه أنها ولد.. فيهجم عليها، قائلاً" الآن أريدك أكثر…!!"
وبعد أن استعرضنا سويا بعض الأفلام السينمائية التى ساهمت فى تقديم صورة سلبية عن العرب والمسلمين لا يبقى لنا سوى السؤال الذى يطرح نفسه: هل يلعب التلفزيون الأوروبى والأمريكى أيضا دورا فى تأكيد وترسيخ تلك الصورة التى قدمتها السينما العالمية عن العرب والمسلمين، وهى صورة بغيضة لا يمكن محموها بسهولة من ذهن المشاهد الغربى؟ والإجابة على هذا السؤال لا يحتاج إلى مجهود، إذ إن الإساءة للعرب لم تتوقف عند الأفلام السينمائية فقط بل أن الأفلام التسجيلية التى يتم تصويرها داخل البلاد العربية تقدم صورة سيئة عن هذه البلاد. وكان إبراهيم حجازى الصحفى بجريدة الأهرام قد تلقى رسالة (الأهرام 18 مايو 2001م) من مواطن مصرى غيور على بلده يسرد فيها الآلام التى أصابته عند مشاهدة أحد هذه الأفلام التسجيلية فى ألمانيا والتى تتناول بلداً عربيا عريقا، وهى مصر. وقد سلط الفيلم الأضواء على الجوانب السلبية فى الحياة اليومية كما يمارسها المصريون وغض الطرف كليا عن الجوانب الإيجابية. لقد قام الفيلم بتصوير الأحياء القذرة التى تملأ القمامة شوارعها، كما يعرض الفيلم مشهدا للزار حيث الدماء والطبل والزمر، وفى نهاية خطابه المطول يطلب هذا المواطن من الملحق الإعلامي المصرى فى ألمانيا "التدخل ليذيع التلفزيون الألماني فيلما عن مصر تقدمه مصر كرد اعتبار لكل مصرى..واعتقد أن مطلبى حق ورفضه تعصب وعنصرية!"
لقد سعت إحدى الشركات التجارية الخاصة مؤخرا بإعداد برنامج يتضمن تلك الأفلام العالمية التى تهدف إلى تشويه صورة العرب والمسلمين. ولا أدرى أين كان كتاب ومخرجو السينما والتلفزيون المصرى عند إنتاج هذه الأفلام. أتذكر الآن: إنهم كانوا متفرغين لإنتاج الأفلام والمسلسلات الهابطة التى تسخر من مواطنين مصريين أو ربما لا يدركون خطورة الدور الذى تلعبه السينما سواء المحلية أو العالمية. يقول محمد بركة فى مقاله ("العرب والمسلمون فى السينما العالمية") والمنشور فى موقع شبكة المعلومات العربية إن السينما تعد من أخطر "وسائل الاتصال الجماهيرى وتلعب دورا خطيرا وخاصة السينما الأمريكية فى تشكيل الصورة الوجدانية لدى المواطن الغربى عن العرب والمسلمين". ومن المسلم به أن تأثير الأفلام العالمية يمتد إلى المواطنين العرب والمسلمين. تقول الدكتورة سوزان أبو رية فى مقال لها ("دور الإعلام والتحديث") فى جريدة الأهرام الصادرة فى 31 مايو 2001م إنه "لابد من التركيز على الرسالة الإعلامية التى تستهدف تحرير أنفسنا أولا من الصورة التى رسمها الآخرون—أى الغرب—عنا ذلك أن الصورة لم يصنعها الغرب لنفسه ولمواطنيه..بل امتد تأثيرها لنا..". وما يبعث على الحسرة والأسف أن فئة قليلة من الكتاب والمفكرين هم الذين تصدوا لفضح ممارسات السينما العالمية وشركات الإنتاج الفنى التى يهيمن عليها اليهود الأمريكيون.
تناولنا فى المقال السابق نظرة السينما العالمية للعرب والمسلمين فى الفترة التى سبقت استقلال البلاد العربية من الاستعمار الأجنبي وحتى توقيع اتفاقية السلام مع إسرائيل فى كامب ديفيد الأمريكية، وفى هذا المقال نتطرق لطبيعة الأفلام السينمائية التى أنتجتها السينما العالمية فى الثمانينيات وما بعدها. كما سنشير فى عجالة إلى دور الأفلام التسجيلية فى تشويه صورة العالم الإسلامى والعربى.
لم تغير السينما الأمريكية فى الثمانينيات وما بعدها من موقفها وعدوانيتها تجاه العرب والمسلمين. لقد قام جاك شاهين بإعداد دراسة فى دورية علمية هى مجلة الأكاديمية الأمريكية للسياسة والعلوم الاجتماعية، وهذه الدراسة ترتكز على أكثر من تسعمائة فيلم يصور فيها العرب كأشخاص بلا رحمة ومتخلفين وإرهابيين ومتعصبين دينيا. كما قدم لنا جاك شاهين مجموعة من هذه الأفلام فى مقاله بمجلة العربى الصادرة قى يوليو 1988م. ففى فيلم "يا الهى! أيها الشيطان" (1984م) " يرى المشاهدون جورج بيرنز—الشيطان—يفخر بأن ياسر عرفات ما هو إلا أحد أتباعه". وفى فيلم "حريق سانت بالمو" (1985م) يتم تصوير العرب "على أنهم من ذوى الميول الجنسية الشاذة، وممن يروجون الكوكايين"، وفيلم "مسألة ليست صغيرة" (1985م) يعمل على "تعزيز صورة الشيوخ العرب الذين يقومون بمطاردة الفتيات العذارى"، وفيلم "عودة إلى المستقبل" (1985م) يدور حول "إرهابيين ليبيين يقومون بشراء قطع غيار للعبة (الفليبرز)، ظانين أنها ستساعدهم فى صناعة قنبلة نووية". وفى فيلم "سائق خاص" (1986م) نرى اللص المحتال "وهو يقوم بتوجيه الإهانات للشيخ، وإطلاق التعليقات الساخرة عليه، مثل "صاحب الرأس المغطاة بالمنشفة" و"راكب الجمال" و"كوم من الزبالة"، ويختم تعليقاته الساخرة بقوله:"إن الريح الذى تخرجه الجمال من مؤخراتها تجعلنى أفقد السيطرة على أعصابى." أما أفلام التسعينيات فإنها لا تقدم العرب إلا كإرهابيين يسعون إلى سفك الدماء وتدمير الحضارات وتدبير الانفجارات كما الحال فى فيلم "أكاذيب حقيقية" (إنتاج 1994م). أما أحداث فيلم "الحصار" (إنتاج 1998م) فتبدأ بالقبض على أحد العرب المشتبه فى تورطه فى بعض التفجيرات فى أمريكا.
والغريب أن السينما الأسيوية ساهمت أيضا فى تشويه صورة العرب والمسلمين. ويرى محمد حسنين فى مقاله بمجلة العربى الصادرة فى مارس 1989م أن السينما الأسيوية "لم تجد إلا العرب لتهزأ بهم وتسخر منهم، وكأنه ليس هناك سوى العرب ضحية لكل ناعق"، ففى فيلمPenoy Balut الذى كان يعرض فى الفلبين، "يصور العرب شاذين ساديين": وفى مشهد من مشاهد الفيلم "تنزعج الفتاة لمنظر العربى الكريه عندما تراه،..وتحاول أن توهمه أنها ولد.. فيهجم عليها، قائلاً" الآن أريدك أكثر…!!"
وبعد أن استعرضنا سويا بعض الأفلام السينمائية التى ساهمت فى تقديم صورة سلبية عن العرب والمسلمين لا يبقى لنا سوى السؤال الذى يطرح نفسه: هل يلعب التلفزيون الأوروبى والأمريكى أيضا دورا فى تأكيد وترسيخ تلك الصورة التى قدمتها السينما العالمية عن العرب والمسلمين، وهى صورة بغيضة لا يمكن محموها بسهولة من ذهن المشاهد الغربى؟ والإجابة على هذا السؤال لا يحتاج إلى مجهود، إذ إن الإساءة للعرب لم تتوقف عند الأفلام السينمائية فقط بل أن الأفلام التسجيلية التى يتم تصويرها داخل البلاد العربية تقدم صورة سيئة عن هذه البلاد. وكان إبراهيم حجازى الصحفى بجريدة الأهرام قد تلقى رسالة (الأهرام 18 مايو 2001م) من مواطن مصرى غيور على بلده يسرد فيها الآلام التى أصابته عند مشاهدة أحد هذه الأفلام التسجيلية فى ألمانيا والتى تتناول بلداً عربيا عريقا، وهى مصر. وقد سلط الفيلم الأضواء على الجوانب السلبية فى الحياة اليومية كما يمارسها المصريون وغض الطرف كليا عن الجوانب الإيجابية. لقد قام الفيلم بتصوير الأحياء القذرة التى تملأ القمامة شوارعها، كما يعرض الفيلم مشهدا للزار حيث الدماء والطبل والزمر، وفى نهاية خطابه المطول يطلب هذا المواطن من الملحق الإعلامي المصرى فى ألمانيا "التدخل ليذيع التلفزيون الألماني فيلما عن مصر تقدمه مصر كرد اعتبار لكل مصرى..واعتقد أن مطلبى حق ورفضه تعصب وعنصرية!"
لقد سعت إحدى الشركات التجارية الخاصة مؤخرا بإعداد برنامج يتضمن تلك الأفلام العالمية التى تهدف إلى تشويه صورة العرب والمسلمين. ولا أدرى أين كان كتاب ومخرجو السينما والتلفزيون المصرى عند إنتاج هذه الأفلام. أتذكر الآن: إنهم كانوا متفرغين لإنتاج الأفلام والمسلسلات الهابطة التى تسخر من مواطنين مصريين أو ربما لا يدركون خطورة الدور الذى تلعبه السينما سواء المحلية أو العالمية. يقول محمد بركة فى مقاله ("العرب والمسلمون فى السينما العالمية") والمنشور فى موقع شبكة المعلومات العربية إن السينما تعد من أخطر "وسائل الاتصال الجماهيرى وتلعب دورا خطيرا وخاصة السينما الأمريكية فى تشكيل الصورة الوجدانية لدى المواطن الغربى عن العرب والمسلمين". ومن المسلم به أن تأثير الأفلام العالمية يمتد إلى المواطنين العرب والمسلمين. تقول الدكتورة سوزان أبو رية فى مقال لها ("دور الإعلام والتحديث") فى جريدة الأهرام الصادرة فى 31 مايو 2001م إنه "لابد من التركيز على الرسالة الإعلامية التى تستهدف تحرير أنفسنا أولا من الصورة التى رسمها الآخرون—أى الغرب—عنا ذلك أن الصورة لم يصنعها الغرب لنفسه ولمواطنيه..بل امتد تأثيرها لنا..". وما يبعث على الحسرة والأسف أن فئة قليلة من الكتاب والمفكرين هم الذين تصدوا لفضح ممارسات السينما العالمية وشركات الإنتاج الفنى التى يهيمن عليها اليهود الأمريكيون
مشاهداتي و ملاحظات خاصة:
سيريانا: يظهر فيه سخص متدين يستغل فيه فقر و حالة باكستانيان الصعبة ليقنعم بتنفيذ هجوم انتحاري.
و يظهر ايضا قصة شيخ خليجي يريد الاصلاح الحقيقي فتقوم الاستخبارات الامريكية بإغيالةو تعيين اخيه الذي هو بالحقيقةمجرد لعبة لديهم ليحقق مخططاتهم وابقاء نفوذهم.
(جورج كلوني-مات دايمون)
تيرز اوف ذا سنtears of the sun : يروي قصة فريق مهام خصة امريكي يحاول جاهدا انقاذطبيبة امريكية موجودة في نيجيريا، لكنهم و يغير رأيه بشجاعة بالغة بعد قيام ميليشيا مسلمة بعملية ابدة جماعية ومذابح فظيعة حتى داخل الكنائس، غير مستثنين النساء او الاطفال و كبار السن ، حتى انهم يقومون بقطع ثداء النساءحتى لا يرضعن ابنائهم فيقوم بتضحية عميقة من اجل الدفاع عنهم و ايصالهم الى الكاميرون
(بروس و يليس)
ميونخ munich: تقوم فرقة اغتيالات اسرائيلية بعمليات اغتيال بحق شخصيات فلسطينية هامة في قلب امريكا و اوروبا و حتى الوطن العربي.
و يظهر هذا الفلم كما ان ما يقوم به الاسرائليون هو حق و رد طبيعي على عملية ميونخ الشهيرة.
كما يظهر الشعب اليهودي كل ما يريده هو السلام والامن.ولا ننسى اظهار هذا الفلم لفريق الاغتيالات كبشر طبيعيون لهم حياتهم الخاصة وانهم يقومون بهذه النهمة رغما عنهم ولا ننسى لباقة هذا الفريق وكيفة اكله بالشوكة والسكين.
و لن اغفل عن كلمة حقيرة خبيثة تقولها غولدا مائير " هؤلاء القوم يريدون ان يمحونا عن وجهة الارض ،فالتنسو السلام اللآن ، لا بد ان نريهم قوتنا
(اخراج ستيفن سبيلبيرغ)
المومياء the mummy: ينوي فريق من المستكشفين الوصول الى كنز قديم مخبأ بالاهرامات.
يظهر العرب في هذا الفلم كمجموعة من الحمقى قبيحي المظهر، كما توجد لقطة بالفلم في بدايته يظهر العرب فيها كزيري نساء و طماعين وعديمي الشفقة.
" انا ادفع هذا المال لارى عنقه تدق" ، كما يقوم هذا الشخص بالتحرش بها ويقول "انا رجل وحيد" وهو يضع يده على فخذها.
(بيرندن فريزر)
بابل babel: يتناول مجموعة من القصص المتشابكة ومنها قصة طفلين مغربيين يصيبون سائحة امريكية برصاصة طائشة، و ما ينتج بعد ذلك من تصضرفات رجال الامن المغربي الوحشية لمعرفة المشتبهين.
الفلم و رغم طابعة الانساني لكنه يظهر العرب من زاوية واحدة فقط وهي الفقر و التعاسة و البدائية.
كما يظهر أحد الطفلين الشقيين و هو يتصرف بشذوذ فتارة يتلصص على اخته وهي عارية و مستمتعة ايضا!! وتارية يختلي بنفسهفي احدى زوايا الجبل لممارسة العدة السري!!.
(براد بيت_كيت بلا نشيت)
فايف فينغرز five fingers: يقوم مجموعة من الارهابيين العرب(احمد)(عائشة)بخطف شخص هولندي جاء لمساعدة العرب بالمغرب و يقومون بضربه و تعذيبه و بتر اصابعه فيعترف مخططه الارهابي وهو تسميم مطاعم الوجبات السريعةلقتل الآلافبتوجه من صديقته المغربية و بمساعدة عالم عربي يدعى (حسن فكري) لكن في النهاية يتبين أن هؤلاء العرب ما هم سوىالاستخبارات الامريكية في محاولة منهم لتفكيك هذه الخلية الارهابية و منع هجومهم الارهابي.
(لورنس فيشبيرن)
بلاك هوك داون Black Hawk Down : يروي الفلم قصة حرب الصومالضد المليشيات الارهابيةبقيادة( فرح عيديد) فنرى هذه المليشيا تقوم بقتل المدنيينلمصادرة طعامهم ، كما نراهم كمجموعة من الحمقى يهجمون بتوحش و غباء يهجمون دون تفكيرلقتل الجنود الامريكان الشجعان(اقصد اثناء الحرب) الذين اتوا لمساعدةالصوماليين و تحريرهم من نفوذ الميليشيات فيقتل الجندي الامريكي بعد ان يكون قتل العشرات وربما المئات من الصوماليين!!!
(اورلاندو بلوم- جوش هارتنيت)
ليجوننير Legionnaire : فلم يتحدث عن جيش من المرتزقةكان بحملة في المغرب اثناء الاحتلال الفرنسي- الفلم و ان كان بمجمله ايجابيفي تحدثه عن العرب ولكن هذا لم يمنعمن بعض الجمل الخبيثة- طقتلت هذه الفيالق التي كانت تدافع عن الحصن بوحشية والذين لم يموتوا على الفور تعرضوا للتعذيب بطريقة دنيئة" ، يقطعون رؤوسهم و بلا توقف يعلقونها على أطراف سيوفهم مثل زيتونة على عود اسنان" و يقول احد الجنود لاحدى العاهرات العربيات وبالعربية "عامليه كحبيبك و سوف يعطيكي ما تريدين".
(فان دام)
كينغ دوم اوف هيفينkingdom of heaven:هذا الفم يروي قصةحقيقية تاريخية و هي قصة صلاح الدين و تحريره للقدس.
ولكن هناك بعض الملاحظات مثل اتهام امير عربي لبطل الفلم بسرقة حصانه ظلما و يريد استرجاعه مهما كلف الثمن.كما تغاضى الفلم عن مذبحة شنيعة ارتكبها ارناط بحق المسلمين ، وتغاضى ايضا عن نصر صلاح الدين لمظفر مكتفيا بإظهار الجثث وحاول اظهار هذا الانتصار كما لو انه غلطة عسكرية فادحة من جانب الصليبيين في حين ركز الفلم على بسالة بطل الفلم و شجاعته في الدفاع عن القلعة.
وبالنهاية هناك اللقطة التي يعفي صلاح الدين عن الصليبيين قائلا" انا صلاح الدين، صلاح الدين" ولم يقل انا عربي او انا مسلم.
(اورلاند بلوم - ايفا غرين- غسان مسعود)
3 كينغز three kings: مجموعة من الجنود الامريكان يجدون خريطة كنز كويتي مسروق لدى العراقيين في مؤخرة جندي عراقي!!و اثناء رحلتهم هذهيجدون الجنود العراقيين يتسترون في ملابس النساء، أما فريق آخر منهم يفجرون المأن المتجهه للمدنيين الجائعيين و يسرقون الطعام المتجه للنساء و الأطفال ، والشيئ الغريب ان هؤلاء الجنود العراقيين يفضلون تعذيب العراقيين على سرقة الجنود الامركيين لكنزهم.!!.
ثم ما يلبس هؤلاء الجنود الامريكيين من مساعدة الانفصاليين العراقيين و اعطائهم كنزهم هذا .
(جورج كلوني – مات دايمون – آيس كيوب)
2
اليهود وشبكات التلفزيون العالمية
حين يًذكر التلفزيون ، تبرز شبكات التلفزيون الأمريكية كأقوى شبكات للتلفزيون في العالم ، والتي يسيطر عليها اليهود سيطرة شبه تامة ..
حيث تنتشر في الولايات المتحدة ما بين 700 – 1100 شبكة بث تلفزيوني .
وتعتبر الشبكات الثلاثة المسماة : [ A.B.C و C.B.S و N.B.S ] أشهر شبكات البث التلفزيوني في العالم ، وجميعها تحت نفوذ الصهيونية .
فشبكة " A.B.C " يسيطر عليها اليهود من خلال رئيسها اليهودي " ليونارد جونسون " .
وشبكة تلفزيون " C.B.S " يسيطر عليها اليهود من خلال رئيسها اليهودي ومالكها " ويليام بيلي " .
وشبكة تلفزيون " N.B.C " يسيطر عليها اليهود من خلال رئيسها اليهودي " الفرد سلفرمان " .
ولكي ندرك مدى خطورة السيطرة الصهيونية على هذه الشبكات الثلاث ، يكفي أن نشير أنها تعتبر الموجّه السياسي لأفكار ومواقف حوالي 250 مليوناً أمريكياً ، بالإضافة إلى مئات الملايين الآخرين في أوربا وكندا وأمريكا اللاتينية ، بل وفي جميع أنحاء العالم * .
* لقد صرف حكام المسلمين ملايين الدولارات لشراء القمر الصناعي " عربسات " ، لا ليستخدموه ، كما تستخدمه الدول المتقدمة – مادياً - ، من عرض للبضائع بين القارات وتقديم الخبرات التقنية والعلمية والعسكرية ، ولكنهم دفعوا هذه الأموال ليتمكنوا من الاتصال الدائم بهذه الشبكات لتزودهم بالسموم التي تُخدّر الشعوب الإسلامية ، وتشغلهم عن الواجبات التي خلقهم الله من أجلها ، وكأن مهمة " القمر الصناعي " عندنا مقتصرة على نقل : الفنون الشعبية ، والمباريات الرياضية ، والمهرجانات السينمائية ، والحفلات التافهة ، والفوازير الرمضانية ... وهذه مصيبة تضاف إلى مصائبنا الكثيرة .
وتبرز السيطرة اليهودية على برامج التلفزيون الأمريكية من خلال العديد من البرامج ، فقد قدمت شبكة (N.B.C ) طوال شهر شباط من عام 1964 م ، سلسلة من الحلقات الدينية عن شخصيات من العهد القديم " التوراة المحرّفة " ، قدمها راهب لوثري اسمه " ستاك " .
وكانت هذه الحلقات جزءاً من المخطط اليهودي لاقناع الرأي العام الأمريكي بأن اليهود يشتركون مع الأمريكيين في عقيدة واحدة ، وبأن اليهود أبرياء من دم المسيح عليه السلام !! *
نحن المسلمين نعتقد جازمين بأن عيسى عليه السلام لم يُقتل على يد اليهود – رغم محاولاتهم ذلك – وإنما رفعه الله عز وجل إلى السماء .. قال تعالى : ( وما قتلوه وما صلبوه ولكن شبّه لهم ) النساء .
واعتقادنا هذا لا ينفي عن اليهود صفات الغدر واللؤم والخسة والشر ، وهي صفات تأصلت في نفوسهم ، وأثبتها القرآن الكريم لهم .
وقدمت شبكة ( A.B.C ) برنامجاً عن جهاز المخابرات اليهودية " الموساد " على مدى أسابيع ، وبمعدل أربع أيام في الأسبوع ، وكانت حلقات المسلسل تطفح بالمديح لليهود ، وتظهرهم بمظاهر الشجاعة والذكاء والتضحية !!
وفي نفس الوقت الذي كانت شبكة ( A.B.C ) تبث فيه حلقات " الموساد " كانت تبث حلقات عن المظالم التي يزعم اليهود أن العهد النازي الهتلري كان يوقعها بهم ؟؟
وبتلك الأساليب الخبيثة نجحت الصهيونية في اكتساب عطف الرأي الأمريكي ، واعجابه في وقت واحد !!
كما حرصت شبكة ( A.B.C ) في بداية الغزو اليهودي للبنان على بث مقابلة مع " عزرا وايزمن ، وزير الدفاع اليهودي الأسبق ،
وكانت المقابلة حول كتابه : " المعركة من أجل السلام " ، لتوحي للرأي العام الأمريكي بأن كل ما يقوم به اليهود هو من أجل السلام !! ولو أدى الأمر إلى غزو واحتلال أراضي دولة مجاورة ؟؟ وما يصاحب ذلك من تقتيل وتشريد الآلاف من الناس ......... !
***********
وتمتد أذرع الأخطبوط الصهيوني إلى شبكات التلفزيون والإذاعة " الفرنسية " .
وقد ظهر النفوذ اليهودي واضحاً في قيام التلفزيون الفرنسي ببث العديد من البرامج والمسلسلات التي تروّج الدعاية للصهيونية .
فقد حرص التلفزيون الفرنسي عندما زار الرئيس " فرانسوا ميتران " الكيان الصهيوني . على استضافة الفرقة الموسيقية اليهودية المسماة بـ " أوركسترا أورشليم " ، كما قدّم فيلماً وثائقياً بعنوان " إسرائيل .. لماذا ؟ "
كما قدمت الإذاعة الفرنسية برنامجاً إذاعياً بعنوان " صوت إسرائيل " .
ومن الأفلام التلفزيونية التي عرضها التلفزيون الفرنسي فيلم " عملية عنتيبي " الذي يروي " بطولات " الجنود اليهود في عملية تحرير رهائن مطار " عنتيبي " في أوغندا ؟؟
كما عرض فيلم " القرصان " الذي يُظهر العرب بصورة مشينة ، في الوقت الذي يُظهر فيه اليهود بمظهر الأبطال !!
***********
وامتدت أذرع الأخطبوط الصهيوني إلى التلفزيون " الإيطالي " ،
فقد عرض في 26 / 9 / 1982 ، فيلماً وثائقياً بعنوان : (( قنبلة من أجل السلام ))
وقد كان الهدف من عرض الفيلم هو بث الذعر من محاولة " باكستان " امتلاك قنبلة نووية ....... وقد تضمن الفيلم مقابلة مع " بيغن " أكَّد خلالها : ( أن اليهود لا يطيقون أن يمتلك عدوهم مثل هذا السلاح حتى ولو كان هذا العدو غير عربي !! )
***********
ومن الأفلام التلفزيونية التي تفوح منها رائحة الخبث الصهيوني / مسلسل ( تعلم اللغة الانجليزية ) الذي عرضه التلفزيون البريطاني ،
وتدور حلقاته حول خليط من الناس ينتمون إلى شعوب مختلفة ، ويجمعهم ، صف دراسي في إحدى مدارس تعليم اللغة الانجليزية للأجانب ، وقد حرص مخرج المسلسل اليهودي ، على أن يحشر في الفيلم طالباً باكستانياً مسلماً ، وآخر هندياً من طائفة السيخ ، ولا يترك هذا الهندي الخبيث مناسبة إلا ويوجّه إهاناته للباكستاني المسلم بصورة يقصد بها الإساءة للإسلام * .
* تم عرض هذا المسلسل في كثير من تلفزيونات العرب ؟؟
ففي إحدى حلقات المسلسل ، يطلب الأستاذ الانجليزي من الهندي اختيار كلمة مرادفة لكلمة " غبي "
فيسارع الهندي ليعطيه كلمة " مسلم "*
* ثبت بأن الوثنيين الهنود أتقنوا فن النفاق ، وسياساتهم مع العرب مبنية على ذلك ، فهم في الظاهر أصدقاء للدول العربية ، وفي الخفاء يقدمون كل عون مادي ومعنوي لإسرائيل ... منذ أيام طاغور ونهرو وغاندي إلى هذه الساعة !!
فللعرب – من الهند – الكلام المعسول ، ولإسرائيل الدعم الفعّال !! بالتنسيق الكامل – طبعاً – مع الاتحاد السوفياتي والولايات الأمريكية ... ومن أراد الاطلاع على المزيد من هذا الخبث الهندي ، فعليه مراجعة الكتاب القيم " الحلف الدنس " أو " التعاون لهندي الإسرائيلي ضد العالم الإسلامي " ، لمؤلفه : محمد حامد .
مشاهداتي:
مسلسل 24: في الجزء الثاني منه يظهر مجموعة من الارهابيين العرب (محمود فهيم)(سيد علي) ينوون تفجير قنبلة نووية في الولايات المتحدة بالمدنيين ، كما انهم يستغلون ضعف الحالة النفسية لفتاة امريكية – نتيجة ضعف حالتها النفسية لوفات والدتها- لاقناعها بمساعدتهم.
كما انهم يقومون بالتعذيب والانتحار!! ويستخدمون المساجد لاستخدامها لمخططاتهم الشريرةن ويوجد بها مخابأ سرية ايضا!!
كما ان المصليين يتلفتون في الصلاة يمينا و يسارا، و مدة الصلاة أكثر من ساعة!!
ولا ننسى الجزء الرابع ايضا و الذي يتحدث عن ارهابيين اتراك مسلمين بقيادة(حسن حبيب) يريدون القيام بهجمات ارهابية ايضا في الولايات المتحدة ولكن الشيئ الغري ان هؤلاء الاتراك يتحدثون العربية و يكتبون بالعربية لافتة تقول( الموت للامريكيين)
كما ان احد الارهابيين لا يحاول قتل ابنه لاحساسه انه ضعيف و قد يهدد العملية
(كيفر سيفرلاند-اليشيا غوثبيرت )
هذه المعلومات بقلم
الدكتور فؤاد بن سيد الرفاعي في كتابه القيّم "النفوذ اليهودي في الأجهزة الإعلامية والمؤسسات الدولية"
مع بعض الاضافات مني
لتكملة المقال هنا ويتضمن مجموعة اخرى عن صورة العرب ومنها بالمسرح و الثقافة و الاعلانات
f.aspx?t=5196501
مواضيع مماثلة
» تحميل كتاب أساطير من الغرب
» لسان العرب
» دراسات في جغرافية شبه جزيرة العرب
» المفصل فى تاريخ العرب قبل الإسلام
» لسان العرب
» دراسات في جغرافية شبه جزيرة العرب
» المفصل فى تاريخ العرب قبل الإسلام
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى